إضاءات تخصصية على قضايا تختص بحماية الطفولة وعلوم التربية ونفس الطفل
بقلم فريق مرداد . 11 دقيقة قراءة
قضايا الطفولة . بقلم فريق مرداد
14 يونيو . 11 دقيقة قراءة
بقلم فريق مرداد . 1 دقيقة قراءة
21 يونيو . 1 دقيقة قراءة
بقلم فريق مرداد . 7 دقائق قراءة
21 يونيو . 7 دقائق قراءة
بقلم فريق مرداد . 2 دقيقة قراءة
11 يونيو . 2 دقيقة قراءة
08 يونيو . 7 دقائق قراءة
تشهد العديد من المجتمعات العربية أشكالا مختلفة من مظاهر العنف التي تتزايد معدلاتها حتى أصبحت في شكل جرائم ترتكب ضد الأفراد، ومن بين أعنف تلك الجرائم تلك المتجهة ضد المرأة والتي تتصدرها جريمة الاغتصاب. إذ تعد شكل من أشكال الجرائم الجنسية المعرّفة بالعدوانية الناتجة عن رغبة جنسية مكبوتة فيهدف المغتصب إلى إشباعها بشتى الوسائل.
ويعدّ الاغتصاب إحدى كبرى المشكلات الاجتماعية والجنائية العالمية حيث تشير إحصائية نشرها موقع (World Population Review) إلى أن:
1 دقيقة قراءة
7 دقائق قراءة
2 دقيقة قراءة
بقلم لينا شباني . 1 دقيقة قراءة
بقلم Aboud Salman . 0 دقيقة قراءة
في الأسبوع العالمي للوقاية من التنمّر لا بدّ من تسليط الضوء على الدّور الفعّال للتربيّة المنزليّة ودورها المهم في هذا السياق.تربية الطّفل لا تقتصر على الغذاء واللّباس وتعليمهم في مدارس أقساطها باهظة بل يتوجّب علينا الاهتمام بنواحي عديدة من شخصيّتهم و التشديد على تربية فرد صالح في مجتمعنا.التنمّر من المواضيع الخطيرة جدّاً التي يتعرّض لها أطفالنا في المدرسة، في النادي وحتى داخل عائلته، على سبيل المثال عندما يسقط طفلي أرضاً لا يجب أن أضحك حتى أنسيه آلامه بل أركض نحوه وأساعده حتّى ينهض وأخبره أنّنا جميعًا معرّضون للسّقوط ؛ وإن تلعثم وهو يتكلّم لا أصفه بأنّه مازال صغيرًا لا يستطيع التكلّم بطريقة سليمة وإن سخرَ يوماً من طفل يلبس ثياباً قديمة أجلس معه وأحدّثه عن الأوضاع الإجتماعية المختلفة في المجتمع وأنّنا لايجب أن نحكم على الأشخاص من خلال المظهر و أربّي كذلك في داخله الحسّ الإنساني ومشاعر التعاطف مع الآخرين.استغلّ الفرص دائماً لأشرح لطفلي أنّ هناك من هم مختلفون عنّا و يجب أن نحترم هذا الإختلاف وأن نقترب من الضعيف ونكون أشخاصًا فاعلين في المجتمع نكافح التنمّر ونساعد في إصلاح المتنمّرين.
تربية سليمة تنتج أفراداً صغاراً ضدّ التنمّر.
بقلم هزار خطار . 2 دقيقة قراءة
يختلفُ مفهومُ الانجابِ مِنْ مجتمعٍ إلى آخرَ ومنْ ثقافةٍ إلى أخرى، فهو مرتبطٌ بطريقةِ التربية والمستوى الثقافي ،كذلك يتأثّرُ بالتّحصيلِ العلميّ وبالنّضوجِ الفكريّ والسّلامةِ النفسيّة.
"أكثِري مِنَ الإنجابِ فالأولادُ يساعدونَ العائلةَ ويُعينونَ أهلَهُمٌ في شيخوختهم.إنجابُ الذّكورِ ضرورةٌ مُلِحّةُ للحفاظِ على اسمِ الأبِ وديمومةِ العائلة؛ أمّا الإناثُ فخِلْفتُهُمْ لا بأسَ بها لمساعدةِ الأمّ في الأعمالِ المنزليّةِ وإعانتها في مرضها".مفهومٌ سادَ في عقولِ النّاسِ ولم يزَلْ ، بلْ تفكيرٌ مريضٌ يدمّرُ المجتمعاتِ ويخلقُ جيلًا فاسِدًا.فالانجابُ هدفُهُ أسمى مِنْ ذلكَ إذ أنّهّ يُحقّقُ حُلمَ الأمومةِ والأبوّةِ وحبَّ تأسيسِ العائلة. والأمومةُ شعورٌ رائعٌ تتجلّى فيه أسمى معاني الحُبّ والتضحيةِ والتفاني في سبيلِ إسعادِ هذا المولودِ الجديدِ، وبنفسِ الوقتِ استيعابُ متطلّباتِ المرحلةِ المقبلةِ والمسؤوليّاتِ الملقاةِ على عاتقنا. فالتّربيةُ لاتقتصرُ على تأمينِ الغذاءِ والملبسِ وعلى إرسالِ الولدِ إلى المدرسةِ بلْ هيَ معرفةُ التّعامُلِ معَ سلوكيّاتِ الطّفلِ وتعزيزُ الصّفاتِ الحسنةِ لديهِ وقدرةُ السّيطرةِ على السّيّئةِ منها. هيَ زرعُ الإنسانيّةِ داخلَ أطفالِنا وخلقُ شخصيّةٍ واثقةٍ مِنْ نفسِها محمّلةٍ بالمعرفةِ الضروريّةِ والثقافةِ الغنيّة. أمّا السّلامةُ النّفسيّةُ فهيَ الأكثرُ خطورةً بمفهومِ التربية؛ لِنُحافظَ على السّلامةِ النّفسيّةِ للطّفلِ يجبُ أن يتربّى في بيئةٍ حاضنةٍ تحميهِ منَ الشّوائبِ وتعلّمُهُ تخطّي الصّدماتِ وتقفُ جانبَهُ في كلّ حادثٍ يتعرّضُ لهُ وتواكبُ نموّهُ الفكريّ،النّفسيّ والجسديّ.أمّا حُلمُ تأسيسِ العائلةِ فهوَ طموحٌ كبيرٌ لا يتحقّقُ بالانجابِ إنّما بطريقةِ تعامُلِ الأفرادِ المًكوّنةِ لهذه العائلةِ بينَ بعضهم البعض. الحُبّ، الإحترامُ والتعاونُ هي أعمدةُ العائلةِ النّاجحةِ، لا أفرضُ على أطفالي مساندتي ومعاملتي بل أعلّمُهم أنّ العائلةَ كيانٌ متماسكٌ ندعمُ بعضَنا، نتشاركُ الأفراحَ والمآسي، نقدّمُ لبعضنا البعضَ دونَ أنْ ننتظرَ مقابلًا، وعلى الأبِ والأمّ المبادرة بهذه التصرُّفاتِ فلا نمنّنَ أطفالنا بما قدّمناهُ لهم ولا نذكّرهم بضرورةِ معاملتنا في المثل. العائلةُ تعاملٌ سامٍ مترفّعٌ عنِ المادّيّاتِ فلا أثمانَ ولا ديون.
هو مشروع عملت عليه لفترة طويلة ولاقى صدى واسع بين الاوساط الفنية والاجتماعية في العالم.
ماذا لو وقع لي حادث أدى إلى بتر أطرافي العليا؟
بقلم يوسف عكار . 2 دقيقة قراءة
تعتبر قضايا الطفل قضية من القضايا المهمة التي تحتاج الى علاج ،الى متابعة وإلى إعطاءها الأولوية الاولى في المجتمع ومن بين الامور الواجب علينا كمربيين أو كتاب أو فاعلين في المجتمع والاسرة الاهتمام بنفسية الطفل وتطهيره من الشوائب المجتمعية السائدة من افكار سلبية من افات اجتماعية …الخ
مهما كانت اقتراحاتنا وحلولنا التي نراها بعين النقص الا انها تشكل مجموعة حلول تسمح لنا بإنتاج طفل متوازن عاطفيا ، لديه مجموعة قيم واخلاق ومبادئ تساعده على النهوض ،على الإستمرارية في الحياة التي تمتزج بالحلو والمر معا ، لابد ان نعلم أطفالنا كيف يجعلون من الفشل سلم للصعود الى قمة النجاح ، لابد أن نعلم أطفالنا جمال الصبر وحلاوة العطاء في عز الحاجة ، نعلم أطفالنا المثابرة والاجتهاد والعيش بشجاعة والتحدي ..
بقلم عائشة عمي . 3 دقائق قراءة
أو يمكنك إنشاء حسابٍ عبر:
بالنَّقر على "أنشئ الحساب"؛ فإنَّك توافق على شروط الخدمة و سياسة الخصوصيَّة .
أو يمكنك تسجيل الدخول عبر :
الإبلاغ عن التعدي على حق المؤلف أو التعدي على العلامة التجارية اقرأ قواعدنا